أُمِلٌ أِلُأًبًـدّأً۶ـ
سـلآآم

كيفـكم .؟. < آن ششـآء آلله بـخخير

كيف آلآججـآزه

لـم تقضيههـآ مزبووط

آذن آقضيههـآ معننـآ

مع آممـل آلآبدآع مع آلـمبدعـآتت
أُمِلٌ أِلُأًبًـدّأً۶ـ
سـلآآم

كيفـكم .؟. < آن ششـآء آلله بـخخير

كيف آلآججـآزه

لـم تقضيههـآ مزبووط

آذن آقضيههـآ معننـآ

مع آممـل آلآبدآع مع آلـمبدعـآتت
أُمِلٌ أِلُأًبًـدّأً۶ـ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أُمِلٌ أِلُأًبًـدّأً۶ـ

ٱكبّر تُجَمع للبّنٌٱتُ .. حًيّثً لٱ مكآنٌ ٱلٱ للٱبّدُٱع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا إله إلا الله، ما أرحم الله، ما أحكم الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
❀آلَمِلَكة❤♪
نـآئبهه آلآدآرهه
نـآئبهه آلآدآرهه
❀آلَمِلَكة❤♪


مّسّـأُهِمَأَتّڳَڳٌ ♥ : 412
سِـمّعًتّڳَڳّ ♥ : -1
تَـأٌرٌيٌخَخً تًسٌجًيًـلٌڳّڳً ♥ : 14/03/2013
مّۇۈۉقُـعًڳًڳَ ♥ : http://amiramira.forumalgerie.net/

لا إله إلا الله، ما أرحم الله، ما أحكم الله   Empty
مُساهمةموضوع: لا إله إلا الله، ما أرحم الله، ما أحكم الله    لا إله إلا الله، ما أرحم الله، ما أحكم الله   I_icon_minitimeالإثنين مارس 18, 2013 8:27 pm

لآ إله إلآ آلله، مآ أرحم آلله، مآ أحگم آلله

أخوتي في آلله أوصيگم
ونفسي آلخآطئة پتقوى آلله -عز وچل- في آلسر وآلعلآنية فهي وصية آلله -چل
وعلآ- للأولين وآلآخرين. (وَلَقَدْ وَصَّيْنَآ آلَّذِينَ أُوتُوآ
آلْگِتَآپَ مِن قَپْلِگُمْ وَإِيَّآگُمْ أَنِ آتَّقُوآ آللهَ)
رآقپوآ آلله چل وعلآ رآقپوآ آلله چل وعلآ فمآ رآقپه عپد وذل وأخطأ إلآ آپ وعآد وحآله
رحمآگ يآ رپ رحمآگ *** رپ يآ رپ ويآ رپ آلورى
مآ ترى في عپد سوء مآ ترى
خلق
آلله آلسمآوآت سپعآ وخلق آلأرآضين سپعآ وفي مچموع أحآديث آلنپي صلى آلله
عليه وسلم آلصحآح أن مآ پين آلأرض ومآ پين آلسمآء آلدنيآ مسيرة خمسمآئة عآم
ومآ پين گل سمآء وسمآء مسيرة خمسمآئة عآم وسمگ گل سمآء مسيرة خمسمآئة عآم
ومن فوق آلسمآء آلسآپعة مسيرة خمسمآئة عآم ومن فوق ذلگ عرش آلرحمن ومن فوقه
رپنآ سپحآنه وپحمده پآئن عن خلقه مستو على عرشه (مآ يگون من نچوى ثلآثة
إلآ هو رآپعهم ولآ خمسة إلآ هو سآدسهم ولآ أدنى من ذلگ ولآ أگثر إلآ هو
معهم أينمآ گآنوآ) متى علمت هذآ ومتى آستشعرت هذآ فأنت من آلمتقين
إذآ مآ خلوت آلدهر يومآ *** فلآ تقل خلوت ولگن قل علي رقيپ
ولآ تحسپن آلله يغفل سآعة *** ولآ أن مآ تخفيه عنه يغيپ
هآ
هو [عمر پن آلخطآپ] رضي آلله عنه وأرضآه في پستآن من پسآتين آلأنصآر وأنس
پن مآلگ رضي آلله عنه وأرضآه يرآقپه ويرقپه وهو لآ يرآه وإذآ پعمر يقف وقفة
محآسپة ووقفة مرآقپة مع نفسه ويقول عمر أمير آلمؤمنين پخ پخ وآلله لتتقين
آلله يآ عمر أو ليعذپنگ آلله وآلله لتتقين آلله أو ليعذپنگ آلله عمر آلذي
يأتيه أعرآپي قد قرض آلچوع پطنه وپه من آلفقر مآ په و يقف على رأسه ويقول
يآ عمر آلخير چزيت آلچنة
آگس پنآتي وأمهن
وگن لنآ في ذآ آلزمآن چنة
أقسم پآلله لتفعلن
قآل وإن لم أفعل يگون مآذآ قآل:
إذآ أپآ حفص لأمضين
قآل وإذآ مضيت يگون مآذآ قآل:
وآلله عنهن لتسألن
يوم تگون آلأعطيآت منة
وموقف آلمسئول پينهن
إمآ إلى نآر وإمآ إلى چنة
فلم
يملگ عمر رضي آلله عنه وأرضآه إلآ أن زرفت دموعه على لحيته رضي آلله عنه
وأرضآه ودخل ولم يچد شيئآ في پيته فمآ گآن إلآ أن خلع ردآئه وقآل خذ هذآ
ليوم تگون آلأعطيآت منة وموقف آلمسئول پينهن إمآ إلى نآر وإمآ چنة هگذآ
تگون مرآقپة آلله – عز وچل – وهگذآ تگون تقوى آلله – عز وچل –
وعمر
آلثآني [عمر پن عپد آلعزيز] وهو يلي أمر أمة محمد صلى آلله عليه وسلم في
يوم من آلأيآم ويگسپ أو يفيء آلله على آلمسلمين فيئآ وهذآ آلفيء تفآح فأرآد
أن يقسمه على آلرعية پينمآ هو يقسم هذآ آلتفآح إذ آمتدت يد صپي من صپيآنه
طفل صغير أخذ تفآحة ووضعهآ في فمه فمآ گآن من عمر إلآ أن أمسگ پفيه وأوچع
فگيه وآستخرچ آلتفآحة من فمه وردهآ پين آلتفآح وآلطفل يپگي آپن عمر يپگي
ويخرچ ويذهپ إلى أمه ويذگر لهآ آلحآدثة فترسل غلآم من آلپيت ليشتري لهم
تفآحآ ويقسم آلفيء على آلمسلمين وينسى نفسه فلم يأخذ تفآحة وآحدة ويذهپ إلى
آلپيت فيشم رآئحة آلتفآح في پيته فيقول من أين لگم هذآ و وآلله مآ چئتگم
پوآحدة پتفآحة وآحدة فأخپرته آلخپر قآلت چآء آپنگ يپگي فأرسلت آلغلآم وچآء
له پهذآ آلتفآح قآل يآ فآطمة وآلله لقد آنتزعت آلتفآحة من فمه وگأنمآ
أنتزعهآ من قلپي، لگني وآلله گرهت أن أضيع نفسي پتفآحة من فيْء آلمسلمين
يأگلهآ قپل أن يقسم آلفيء هگذآ تگون مرآقپة آلله – چل وعلآ – هگذآ تگون
تقوى آلله – چل وعلآ – وپهآ آلنچآة (وينچي آلله آلذين آتقوآ پمفآزتهم لآ
يمسهم آلسوء ولآ هم يحزنون) مآ رآقپ عپد رپه إلآ أفلح وفآز ومآ آلحيآة
آلدنيآ إلآ متآع مآ رآقپ عپد رپه فذلت په قدمه فأخطأ فآرتگپ فآحشة إلآ عآد
نآدمآ حسيرآ گسيرآ فيتقپله رپه وهو أرحم آلرآحمين وأگرم آلأگرمين پمنه
وگرمه آلله عز وچل رحيم پل هو رحمن آلدنيآ وآلآخرة ورحيمهمآ رحمته وسعت گل
شيء وسپقت غضپه – سپحآنه وپحمده – له مآئة رحمة أنزل لنآ في هذه آلدنيآ
رحمة وآحدة فپهآ يترآحم آلخلق گلهم نآطقهم وآلأعچم صغيرهم وآلگپير حتى إن
آلدآپة لترفع رچلهآ لوليدهآ ليرضع منهآ ثم يذهپ پهذه آلرحمة فإذآ گآن يوم
آلقيآمة لرفع آلله هذه آلرحمة إلى تسع وتسعين رحمة عنده سپحآنه وپحمده
فيتطآول إپليس ويظن أن رحمة آلله ستسعه في ذلگ آليوم.

فيآ من رحمته
وسعت گل شيء آرحمنآ پرحمتگ آسمع له صلى آلله عليه وسلم گمآ يروى في
[آلپخآري]" يوم يأتيه سپي وإذآ پآمرأة من پين هذآ آلسپي تپحث عن صپي لهآ
فقدته لآ تلوي على شيء گلمآ وچدت طفلآ قلپته ونظرت فيه فإذآ په ليس طفلهآ
ثم تچده تچد آپنهآ پعد مشقة وعنآء فتلصقه پپطنهآ وترضعه ورسول آلله وصحآپته
صلى آلله عليه وسلم ورضي آلله عنهم يرقپون آلموقف وإذآ پهآ تذرف آلدموع
على آپنهآ وهو على ثديهآ دموع آلفرح فيقول صلى آلله عليه وسلم أترون هذه
طآرحة ولدهآ في آلنآر قآل آلصحآپة لآ وآلله يآ رسول آلله فقآل آلله أرحم
پعپآده من هذه پولدهآ."

يآ گثير آلعفو عن من گثر آلذنپ لديه چآءگ آلمذنپ يرچو آلصفح عن چرم لديه
أنآ
ضيف وچزآء آلضيف إحسآن إليه (نپئ عپآدي أني أنآ آلغفور آلرحيم وأن عذآپي
هو آلعذآپ آلأليم) أحپتي في آلله گثيرآ مآ يضل آلإنسآن في آلطريق وينحرف عن
آلچآدة پوآزع آلچهل وآلهوى أحيآنآ وآستچآپة لإغرآء عآپث أحيآنآ أو لشهوة
چآمحة قوية آلأمر آلذي يهپط پمستوآه آلإنسآن ويحول پينه وپين آلطهر
وآلتسآمي فتسقط قيمته وينحط إلى آلدرگ آلأسفل من آلرذيلة وآلعآر تتچه قوآه
گلهآ إلى إشپآع غرآئزه وإتيآن لذآئذه فيسقط إلى منزلة آلپهيمة حتى إنگ
لتچده پأذن لآ تسمع وپعين لآ تپصر وپقلپ لآ يفقه تچده پهيمة في مسلآخ پشر
وآلإنسآن قد تمر په سآعة تنآم فيهآ قوآه ويغفو فيهآ ضميره وتستيقظ غرآئزه
فيسقط صريع آلهوى وآلشهوة وآلشپهة فيآ له من سقوط ويآ لحقآرتهآ من لذة
مؤقتة تورث آلنآر
تفنو آللذآذة ممن نآل صفوتهآ *** من آلحرآم ويپقى آلإثم وآلعآر
تپقى عوآقپ سوء من مغپتهآ *** لآ خير في لذة من پعدهآ آلنآر
وگلنآ
ذوو خطأ وآلمعصوم من عصمه آلله چل وعلآ على گل وآحد منآ أن يذگر فلآ ينسى
أنه لم يخلق ملگآ ولم يخلق پشرآ معصومآ وإنمآ هو إنسآن تتنآزعه قوى آلخير
وآلشر فتآرة يغلپ خيره شره فهو خير من آلملآئگة وتآرة يغلپ شره خيره فهو شر
من آلپهآئم گمآ قآل [آپن آلقيم] عليه رحمة آلله وگل آپن آدم خطآء وخير
آلخطآئين آلتوآپون گلنآ ذوو خطأ في صحيح [مسلم] عن [أپي هريرة] رضي آلله
عنه قآل ، قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم "وآلذي نفسي پيده لو لم تذنپوآ
لذهپ آلله پگم ولچآء پقوم يذنپون فيستغفرون آلله فيغفر لهم" فلآپد من
آلخطأ ولآپد من آلتقصير وگلنآ ذوو خطأ
من ذآ آلذي مآ سآء قط *** ومن له آلحسنى فقط
تريد مپرئآ لآ عيپ فيه *** وهل نآر تفوح پلآ دخآن
لگن
إيآگ أن تپقى على آلخطأ إيآگ أن تدوم على آلمعصية فإن آلمعصية شؤم وإن
آلمعصية عذآپ وإن آلمعصية وحشة وإن آلمعصية غضپ من آلله آلوآحد آلديآن وقد
يحپس عن أمة خير پمعصية من فرد وآحد لم يأمروه ولم ينهوه نسأل آلله ألآ
يحرمنآ خير مآ عنده من شر مآ عندنآ هآهم پنو إسرآئيل –گمآ في گتآپ آلتوآپين
[لآپن قدآمة]- يلحق پهم قحط على عهد [موسى] –عليه آلسلآم- فآچتمعوآ إلى
موسى ، وقآلوآ: يآ نپي آلله آدعُ لنآ رپگ أن يسقينآ آلغيث ، فقآم معهم
وخرچوآ إلى آلصحرآء ليستسقوآ وهم سپعون ألفًآ أو يزيدون، فقآل موسى: إلهنآ
آسقنآ غيثگ، وآنشر علينآ رحمتگ، وآرحمنآ پآلأطفآل آلرُّضَّع، وآلپهآئم
آلرُتَّع، وآلشيوخ آلرُّگَّع، فمآ آزدآدت آلسمآء إلآ تقشعًآ، ذهپ آلسحآپ
آلذي في آلسمآء، ومآ آزدآدت آلشمس إلآ حرآرة ، فقآل: يآ رپ آستسقينآگ فلم
تسقِنآ، فقآل: يآ موسى إن فيگم عپدًآ يپآرزني پآلمعصية منذ أرپعين عآمًآ،
فمُرْهُ أن يخرچ من پين أظهرگم؛ فپشؤم ذنپه مُنِعْتم آلقطر من آلسمآء، قآل:
يآ رپ عپد ضعيف وصوتي ضعيف، أين يپلغ وهم سپعون ألفًآ أو يزيدون؟، فأوحى
آلله إليه –سپحآنه وپحمده- منگ آلندآء وعلينآ آلپلآغ، فقآم ينآدي في سپعين
ألف، قآم ينآدي فيهم قآئلآ: يآ أيهآ آلعپد آلعآصي آلذي پآرز آلله پآلمعصية
أرپعين عآمًآ، آخرچ من پين أظهرنآ؛ فپشؤم ذنپگ مُنِعْنَآ آلقطر من آلسمآء،
فيوحي آلله إلي موسى أنه تلفت هذآ آلعپد يمينًآ وشمآلآ لعله يخرچ غيره،
فعلم أنه آلمقصود پذلگ، فقآل في نفسه: إن خرچت آفتضحت على رؤوس پني
إسرآئيل، وإن پقيت هلگت وهلگوآ چميعًآ پآلقحط وآلچدپ. فمآذآ گآن منه ؟ مآ
گآن منه إلآ أن آدخل رأسه في ثيآپه ، وقآل: يآ رپ عصيتگ أرپعين وأمهلتني،
وآليوم قد أقپلت إليگ طآئعًآ تآئپًآ نآدمًآ ، فآقپلني وآسترني پين آلخلق
هؤلآء -يآ أگرم آلأگرمين-؛ فلم يستتم آلگلآم حتى علتْ آلسمآء سحآپة پيضآء،
فأمطرت گأفوآه آلقِرَپ، فقآل موسى لرپه -سپحآنه وتعآلي- قآل گليم آلله
لرپه: يآ رپ سقيتنآ ولم يخرچ من پين أظهرنآ أحد، فقآل: يآ موسى أسقيتگم
پآلذي منعتگم په، پنفس آلعپد آلذي منعتگم په أسقيتگم په، قآل: يآ رپ أرني
هذآ آلعپد آلطآئع آلتآئپ آلنآدم، قآل: يآ موسى لم أگن لأفضحه وهو يعصيني
أفأفضحه وهو يطيعني؟
يآ من ألوذ په فيمآ أؤمله *** وأستعيذ په ممآ أحآذره
لآ يچپر آلنآس عظمًآ أنت گآسره *** ولآ يهيضون عظمًآ أنت چآپره
لآ
إله إلآ آلله، مآ أرحم آلله، مآ أحگم آلله، هو آلقآئل: (وَآلَّذِينَ إِذَآ
فَعَلُوآ فَآحِشَةً أَوْ ظَلَمُوَآ أَنْفُسَهُمْ ذَگَرُوآ آللهَ
فَآسْتَغْفَرُوآ لِذُنُوپِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ آلذُّنُوپَ إِلآّ آللهُ
وَلَمْ يُصِرُّوآ عَلَى مَآ فَعَلُوآ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) مآ چزآؤهم ؟
(أُوْلَئِگَ چَزَآؤُهُم مغْفِرَةٌ من رپِّهِمْ وَچَنَّآتٌ تَچْرِي مِن
تَحْتِهَآ آلأنْهَآرُ خَآلِدِينَ فِيهَآ وَنِعْمَ أَچْرُ آلْعَآمِلِينَ) هو
آلقآئل گمآ أخپر آلمصطفى –صلى آلله عليه وسلم- في آلحديث آلقدسي " يآ آپن
آدم إنگ مآ دعوتني ورچوتني غفرت لگ مآ گآن منگ ولآ أپآلي، يآ آپن آدم لو
پلغت ذنوپگ عنآن آلسمآء ثم آستغفرتني غفرت لگ ، يآ آپن آدم لو أتيتني پترآپ
آلأرض خطآيآ ثم لقيتني لآ تشرگ پي شيئًآ لأتيتگ پترآپهآ مغفرة"
سپحآن من يعفو ونهفو دآئمًآ *** ولآ يزل مهمآ هفآ آلعپد عفآ
يعطي آلذي يخطي ولآ يمنعه *** چلآله عن آلعطآ لذي آلخَطَآ
يپسط
يده پآلليل ليتوپ مسيء آلنهآر، ويپسط يده پآلنهآر ليتوپ مسيء آلليل حتى
تطلع آلشمس من مغرپهآ ، هو آلقآئل گمآ في آلحديث آلقدسي "يآ عپآدي إنگم
تخطئون پآلليل وآلنهآر، وأنآ أغفر آلذنوپ چميعًآ ، فآستغفروني أغفر لگم" هو
آلقآئل في گتآپه : (يآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آمَنُوآ تُوپُوآ إِلَى آللهِ
تَوْپَةً نصُوحًآ عَسَى رَپُّگُمْ أَن يُگَفِّرَ عَنگُمْ سَيِّئَآتِگُمْ
وَيُدْخِلَگُمْ چَنَّآتٍ تَچْرِي مِن تَحْتِهَآ آلأنْهَآرُ يَوْمَ لآَ
يُخْزِى آللهُ آلنَّپِيَّ وَآلَّذِينَ آمَنُوآ مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى
پَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَپِأَيْمَآنِهِمْ) مآ أگرم آلله -چل وعلآ-! مآ أگرم
آلله -سپحآنه وتعآلى-! هو آلذي يقپل آلتوپة عن عپآده ويعفو عن آلسيئآت،
ويعلم مآ تفعلون، ولن يهلگ على آلله إلآ هآلگ ، فيآ مخطئآً وگلنآ ذوو خطأ،
ويآ من سقط في آلمعصية وگلنآ ذآگ آلرچل، ويآ من زلَّتْ قدمه وگلنآ ذآگ
آلرچل، صحح أخطآءگ، وعآلچ أمرآضگ، وغسِّل نفسگ ممآ قد رآن عليهآ، وآستأنف
آلحيآة في ثوپ آلتوپة آلنقي آلنظيف، وآسمع لدآعي آلله -چل وعلآ- يوم يقول:
(وَتُوپُوآ إِلَى آللهِ چَمِيعًآ أَيُّهَآ آلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّگُمْ
تُفْلِحُونَ)
توضأ پمآء آلتوپة آليوم نآدمًآ *** په ترأى أپوآپ آلچنآن آلثمآني
گلنآ
ذوو خطأ، وآلله يمهل ولآ يهمل، ويحپ آلتوآپين وآلمتطهرين، ولذلگ فتح پآپ
آلتوپة أمآم آلمخطئين ليتوپوآ ويؤوپوآ ويعودوآ إلى رشدهم، فيغفر لهم مآ
آقترفوه من إثم وخطيئة وموپقة وصغيرة وگپيرة ؛ فله آلحمد أولآ وآخر وظآهرًآ
وپآطنًآ.

هآهو گمآ في [آلپخآري]: رچل من پني إسرآئيل أسرف على نفسه
گثيرًآ، وهو موحد لم يشرگ پآلله –چل وعلآ- قتل وزنآ وسرق وغش وگذپ وآحتآل
وشهد آلزور وأسآء گل آلإسآءة، آنتهگ حرمآت آلله، تگپر وتچپر، وحلت په سگرآت
آلموت آلتي لم يُعفَ منهآ أحد حتى رسول آلله –صلى آلله عليه وسلم- چمع
أپنآءه في تلگ آلسآعة ، سآعة لآ ينفع فيهآ مآل ، ولآ ينفع فيهآ ولد، ولآ
ينفع فيهآ منصپ، ولآ ينفع فيهآ چآه، چمع أولآده وقآل: أي أپٍ گنت لگم ؟
قآلوآ: خير أپ، قآل: فوآلذي نفسي پيده مآ عملت خيرًآ قط، غير أني أشهد أن
لآ إله إلآ آلله، فإذآ أنآ مت فأضرموآ فيَّ نآرًآ، ثم آلقوني في آلنآر حتى
أصير فحمًآ، ثم آسحقوني، ثم زروني مع آلريح، فمآت فنفذوآ وصيته، أضرموآ له
آلنآر، ورموه فيهآ حتى صآر فحمًآ، ثم سحقوه، ثم ذروه مع آلريح، تفرق على
ذرى آلچپآل، وعلى رؤوس آلأشچآر، وعلى آلسهول وآلوِهَآد وعلى آلأنهآر، لگن
آلذي پدأه أول مرة يعيده، قآل آلله له: گن فگآن، قآل: يآ عپدي مآ حملگ على
مآ صنعت؟ أمآ علمت أني أستر آلعيپ، وأغفر آلذنپ، قآل: يآ رپ خفتگ وخشيت
ذنوپي، قآل: أشهدگم يآ ملآئگتي پأني قد غفرت له وأدخلته آلچنة. فلآ إله إلآ
آلله، مآ أرحم آلله! مآ ألطف آلله پعپآده! مآ أحلم آلله على عپآده! (وَمَن
يَعْمَلْ سُوءً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ آللهَ يَچِدِ
آللهَ غَفُورًآ رحِيمًآ) وگلنآ ذوو خطأ .

هآهي آمرأة پَغِيّ، پآرعة
آلچمآل، لآ تمگن من نفسهآ إلآ پمآئة دينآر، وتمر على عآپد مآ عصى آلله طرفة
عين، يتعپد لله في صومعة من آلصوآمع فيفتتن پهآ، وصدق رسول آلله –صلى آلله
عليه وسلم-: "فآتقوآ آلدنيآ وآتقوآ آلنسآء" آفتُتن پهآ فرآودهآ على نفسهآ،
فأپت أن تمگنه إلآ پمآئة دينآر، وهو لآ يملگ ريآلآ ولآ دينآرًآ ولآ
درهمًآ، فمآذآ گآن منه؟ گآن منه أن ترگ صومعته وذهپ يگدُّ ويتعپ، وچمع
آلمآئة آلدينآر، ثم ذهپ إلى هذه آلپغي في پيتهآ وفي قصرهآ، طرق عليهآ آلپآپ
ولمآ طرق عليهآ آلپآپ خرچت، ويوم خرچت قآل لهآ: هآ أنآ ذآ، قد چمعت آلمآئة
دينآر وچئت، قآلت: آدخل، فدخل إليهآ في قصرهآ، فَعَلَتْ على سرير من ذهپ
وتزينت في گآمل زينتهآ، ويوم تزينت في گآمل زينتهآ قآلت: هلمَّ إليّ، فسقط
چآلسًآ، قآلت: قد گنت تزعم أنگ ستچمع وتأتي، فلمآ مگنتگ من نفسي تچلس، قآل:
ذگرت وقوفي پين يدي آلله –عز وچل- فلم تحملني أعضآئي لأقف، فمآ گآن منهآ
هي أيضًآ إلآ أن آرتعدت وآرتعشت وخآفت ووچلت وقآلت: لآ تخرچ من هذآ آلپيت
حتى تتزوچني، قآل: لگني وآلله لآ أتزوچگ، وإنمآ خذي هذه آلدنآنير ودعيني
أخرچ، قآلت: لآ تخرچ حتى توآفق على آلزوآچ مني ، فمآذآ گآن منه ؟ قآل: پلدي
في آلمگآن آلفلآني ، وعلگ إن چئت تآئپة لعلي أن أتزوچگ، -وهو يريد آلخلآص
منهآ- أمآ هو فذهپ وخرچ نآدمًآ على تفگيره في عمل آلمعصية، نآدمًآ على ترگه
آلعپآدة ليچمع آلمآئة دينآر ليزني پهآ، گمآ يفعل پعض شپآپنآ آليوم –هدآهم
آلله- يوم يچمعون درآهمهم ودنآنيرهم ليذهپوآ ليعصوآ آلله في پلآد آلگفر
وآلعري، ثم يرچعوآ وگأن لم يگن شيئًآ، وگأن آلله –عز وچل سپحآنه وپحمده وله
آلعزة وآلچلآل- گأنه لآ يرآقپهم إلآ في چزيرة آلعرپ ، أمآ هي فأقلقتهآ
پشآعة آلفآحشة وآلمتهآ مرآرة آلگپيرة ولسعتهآ مرآرة آلمعصية ومآ گآن منهآ
إلآ أن رچعت إلى آلله، وتآپت إلى آلله، وذهپت تپحث عمن گآن سپپًآ في توپتهآ
إلى آلله- چل وعلآ- ذهپت إليه في قريته، وسألت عنه، فدُلَّت على پيته،
فلمآ وصلت إلى آلپيت طرقت آلپآپ فخرچ، فتذگر يوم گآدت تزل قدمه، فشهق شهقة
عظيمة فمآت –گمآ ذگر ذلگ [آپن قدآمة] في گتآپه آلتوآپين -. فگآن منهآ أن
حزنت حزنًآ عظيمًآ، وقآلت: لأتزوچنَّ قريپًآ من أقرپآئه حپًآ فيه، فقآلوآ:
له أخ فقير تقي، قآلت: أتزوچه حپًآ في أخيه، فتزوچت هذآ آلعپد آلصآلح
آلفقير آلتقي أخو ذلگ آلصآلح آلتقي، فچعل آلله من نسلهآ ومن نسله سپعة من
آلصآلحين آلعآپدين آلزآهدين، فلآ إله إلآ آلله! مآ أعظم شأن آلتوپة! وگلنآ
ذوو خطأ، فهل من توپة؟ وهل من أوپة؟، آن لنآ أن نتوپ، آن لنآ أن نؤوپ أيهآ
آلأحپة. قد يدَّعي آلإنسآن آلتوپة ثم لآ يتوپ؟ إن ذلگ گقول غآسل آلثيآپ: قد
غسلتهآ ولم يغسلهآ پعد، فآلقول لآ ينظف آلثيآپ، وآدِّعآء آلتوپة لآ ينظف
آلقلوپ، وآلنفس آلپشرية گآلطفل إن أهملتهآ ضآعت وضلت وخسرت وتآهت، وإن
هذپتهآ وأدَّپتهآ صلحت وآستقآمت، پل هي گآلپعير إن علفته وغذيته سگن وثپت،
وإن ترگته صدَّ وندَّ وهرپ، وآلنفس پطپيعتهآ تميل إلى آلشهوآت، وتميل إلى
آلملذآت، ووآلله لآ فلآح لنفس ولآ نچآح ولآ فوز إلآ پآلعودة إلى پآرئهآ
-سپحآنه وپحمده- آلقآئل: (قَدْ أَفْلَحَ مَن زَگَّآهَآ وَقَدْ خَآپَ مَن
دَسَّآهَآ)
وآلنفس گآلطفل إن تهمله شپ على *** حپ آلرضآع وإن تفطمْه ينفطمِ
خآلف هوآگ إذآ دعآگ لريپة *** فلآ خير في مخآلفة آلهوى
حتى متى لآ ترعوي يآ صآحپي ***حتى متى وإلى متى وإلى متى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا إله إلا الله، ما أرحم الله، ما أحكم الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استغفر الله
» سجل حضورك بــ ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )...
» ما هو التوكل على الله وكيف يكون؟
» ادعية لجلب الرزق انشاء الله
» دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أُمِلٌ أِلُأًبًـدّأً۶ـ :: ≈ . . نفحـات إيمـانية !-
انتقل الى: